«أيوب مات»، تطلقها المرأة، التي ترتدي فردة بانطوفة وتحمل الأخرى في يدها، ثم تسقط مغمى عليها أمام الباب الحديدي المؤدي إلى مصلحة التسجيل بقسم المستعجلات ابن رشد. ينطلق الصوت بقوة مخترقا ترقبا ثقيلا أمام البوابة الرئيسية، حيث تتجمع عشرات النساء، من أعمار مختلفة، ورجال وشباب، يبدو منأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.