يبدو أن طول المدة الزمنية التي تطلبها عرض سعد الدين العثماني لحصيلة حكومته، الاثنين الماضي، وكذا الملل الذي أحدثته كثرة الأرقام ولغة الخشب، لم يسعفا الوزيرين عزيز رباح والمصطفى الرميد، اللذين كانا يغفوان، بين الفينة والأخرى، على أمل الفوز بلحظات من الراحة والاسترخاء في شهر الصيام. مرتبط
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.