انتقلت مشاعر الغضب والسخط بسبب إهدار الزمن المدرسي للتلاميذ، من مكاتب المسؤولين عن المديريات الإقليمية والأكاديميات والإدارة المركزية، إلى أسر التلاميذ والهيآت المدافعة عنهم، خاصة أن أطر الأكاديميات أعلنوا رفضهم للنظام الأساسي لموظفي التربية الوطنية، الأمر نفسه بالنسبة لنقابة الجامعة الوطنية للتعليم- التوجه الديمقراطي. وفيأكمل القراءة »