الأولى

تحت الدف

بعدما أحكم نزار بركة، صهر عباس الفاسي (شافاه الله)، قبضته التنظيمية على حزب الاستقلال، بدأت قوة تيار القطب الصحراوي، حمدي ولد الرشيد، تضعف، أمام قرارات نزار الصارمة على المستوى التنظيمي، إذ أحكم قبضته على مفاتيح “الميزان”، ولم يترك أي نافذة مفتوحة قد “يدخل منها البرد”. ولم يكتفأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.