شكلت الحركة الشعبية ظاهرة سياسية في المشهد الحزبي، بسبب بطء عملية التداول على المسؤولية وتناوب النخب، إذ عرف الحزب في محطاته الطويلة زعيمين بصما تاريخه. وإذ قاد الزعيم أحرضان لعقود الحزب الأمازيغي، الذي ارتبط لدى المغاربة بحزب الوسط القروي، فإن خلفه امحند العنصر، بسط زعامته على رأسأكمل القراءة »