تمر مائة عام على معاهدة سايكس بيكو 1916-2016. وكنا حتى ونحن صغارا نهتف بسقوط المعاهدة حتى كبرنا. ومازال اسم صانعى المعاهدة يرن فى أذننا بالشر بتمزيق الأمة العربية إلى دول استولت القوتان الكبيرتان فى ذلك الوقت، إنجلترا وفرنسا، على ممتلكات «الرجل المريض» أى الدولة العثمانية بعد خسارتهاأكمل القراءة »