هي جريمة بشعة لم يكن بطلها سوى ابن الهالكة بالتبني، بعدما تعرضت للاغتصاب على يده والأخذ بخناقها حتى الموت، وهو في حالة تخدير وتحت تأثير حبوب الهلوسة. ولإفلات الجاني من افتضاح جريمته ظل يصرخ ويبكي بخيمة العزاء، وكان المستقبل الرئيسي للمعزين، لكن الارتياب في حركاته وتصرفاته كشفأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.