خاص

الحقيقة الغائبة في وفاة كمال عماري بآسفي

التشريح الطبي يربط الوفاة بالسكتة القلبية وعائلة الضحية وحركة 20 فبراير تتهمان عناصر أمنية

تتضارب الروايات حول الأسباب المباشرة التي أدت إلى وفاة “كمال عماري” الذي لفظ أنفاسه، أول أمس (الخميس) بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بآسفي، والذي سارعت شبيبة العدل والإحسان إلى التأكيد أنه ينتمي إليها،
في الوقت الذي تؤكد فيه مصادر من أسرة الضحية، أن الأخير لم يسبق له الانتماء سياسيا إلى أي حركة أو حزب. جماعة العدل

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.