تحقيق

الدور الآيلة للسقوط بالبيضاء… محنة الشتاء والصيف

يقاوم عبد الجليل توسلات جيرانه وأصدقائه بالاختباء تحت مظلة اتقاء لخيوط متواصلة من الأمطار ترتطم بما تبقى من شعيرات في رأسه وتسيل أخاديد صغيرة فوق نظارته الطبية وتصل أسفل ذقنه فينز قطرات متقطعة: -“غير خليوني نتصرصط، اللهم الما ديال الله، ولا الظلم ديال عباد الله، عل الأقل الله باقي كيشوف فينا وكيرحمنا”. 

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.