إلغاء زفاف لسبب غريب قرر الشاب الهندي سونو راماشكار إلغاء حفل زفافه بعد اطلاعه على علامات زوجته سوني المتدنية في الثانوية العامة. وأكد العريس لصحف محلية إن أكثر ما يهمه في زوجته المستقبلية هو مستواها التعليمي وتميزها الدراسي. من جانبه، نفى والد العروس ادعاءات العريس، مؤكدا أن عائلة الشاب ألغت الزفاف بسبب تدني قيمة مهر العريس. وأضاف والد العروس أنه أنفق 60 ألف روبية (ما يعادل 700 دولار أمريكي) على حفل زفاف ابنته، كما قدم للعريس خاتما بقيمة 181 دولارا تقريبا، إلا أن عائلته طلبت دفع المزيد من المال، الأمر الذي رفضته عائلة العروس، ما جعلهم يلغون الزفاف بحجة تدني علامات العروس في المدرسة. 100 ألف دولار لخلع الكمامة تعرض مليونير لانتقادات بسبب عرضه مبلغ 100 ألف دولار على امرأة تجلس بجانبه على متن طائرة، مقابل خلع الكمامة عن وجهها. ويقول ستيف كيرش، رائد الأعمال في وادي السيليكون، إنه صدم بعد أن رفضت الراكبة نزع قناعها، رغم أنه عرض عليها مبلغا ضخما من المال للقيام بذلك، بحسب صحيفة "ميرور البريطانية". واتهم كيرش بنشر معلومات مضللة عن فيروس كورونا أثناء الوباء. وكتب في وصفه لمغامراته الأخيرة "أنا على متن طائرة تابعة لشركة دلتا الآن. المرأة الجالسة بجواري في الدرجة الأولى رفضت 100 ألف دولار لإزالة قناعها طيلة الرحلة. كان هذا بعد أن أوضحت لها أن لا فائدة من الكمامة". وأوضح كيرش أنه بدأ بعرض 100 دولار، وقال "أشرت إلى أنها عندما تخلع الكمامة لتناول الطعام والشراب يمكن أن تصاب بالعدوى. وبالفعل خلعت كمامتها بمجرد تقديم الإفطار. لأن الجميع يعتقدون أنه لا يمكن أن تصاب بالعدوى أثناء تناولك الطعام". استعادة كنوز من عصر أنغكور كشف هون سن، رئيس الوزراء الكمبودي النقاب، الجمعة الماضي، عن قطع فنية تعود إلى عصر أنغكور واستعادتها أخيرا كمبوديا. وأبدت سلطات كمبوديا آمالا في استعادة مزيد من الكنوز المسروقة. وقال هون سن في حفلة أقيمت في بنوم بنه "أدعو المتاحف والمؤسسات وهواة جمع الأعمال الفنية من عصر أنغكور إلى مواصلة جهودهم لإعادة قطع مماثلة طوعا إلى كمبوديا". وتابع "تنبغي إعادة القطع التاريخية إلى بلدها الأصلي"، مشيرا إلى أنها تشكل "تراثا ثقافيا لا يقدر بثمن". ومن بين الكنوز المعروضة في القصر، الذي يقطنه رئيس الوزراء الكمبودي، مجوهرات من مجموعة تضم 77 قطعة مصنوعة من الذهب أو أحد أنواع المعادن الثمينة، كتيجان وقلادات وأساور وأقراط وتمائم. وأُعيدت القطع بفضل عائلة التاجر البريطاني دوغلاس لاتشفورد، الذي وجه القضاء الأمريكي إليه تهمة تهريب أعمال فنية وتوفي عام 2020 قبل محاكمته.