وصل مستوى “الحضية” ومتابعة ومراقبة الحياة الشخصية للنجوم والأشخاص والمسؤولين، في مواقع التواصل الاجتماعي، درجة مخيفة، خاصة في السنوات الأخيرة، والتي شهدت ارتفاعا كبيرا لأعداد المغاربة المسجلين في هذه المواقع، لدرجة أن البعض يختار نشر صور ومعلومات شخصية جدا عن أشخاص آخرين دون موافقتهم. وجعل هذا “التسيب”أكمل القراءة »