في هذا الفضاء الروائي الرمزي المتمنِّع الذي يحمل عنوان: القوس والفراشة، يبدو الخطاب الأسطوري مرتهنا داخل الإيقاع الشيطاني لكتابة متمردة، وأحيانا محيرة، يتدفق فيها المتخيل في أفق خلق عالم روائي جميل، يستعلن لوحة شعرية رائعة تقوم فيها الصور المحبوكة والمسبوكة بتوليد تشخيص للواقعي، يسمو بالكتابة الحكائية إلىأكمل القراءة »