لم يسع ولد الرشيد إلى الزعامة، بين عشية وضحاها، فقد كانت مسيرة صعوده متأنية في القبيلة والحزب، إذ أخذ وقته كاملا ليصبح رقما صعبا في معادلة السياسة في الصحراء، فقبل أن يصبح ولد الرشيد برلمانيا ورئيس جماعة العيون باسم الاستقلال كان قائدا بعمالة الإقليم إلى حدود 2002،أكمل القراءة »