خديجة بن سديرة … “وي شاف” قد تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن، لكن بالنسبة إلى الشاف خديجة بن سديرة، جرت كما كانت تحلم وتتطلع، وربما أكثر مما كانت تتوقع، ودخلت إلى عالم تمنت الولوج إليه، الأكثر من ذلك استطاعت التفوق فيه، وفرضت اسمها، حتى أنها كتبتهأكمل القراءة »