في قاعة المحكمة رقم 2 بمحكمة الاستئناف بأكادير، كان المشهد هذه المرة مختلفا عن القضايا المعتادة التي اعتادت الجلسات احتضانها، في تلك الأجواء، وقضية من نوع فريد تلوح في الأفق. كانت الأوراق تتكدس أمام هيأة المحكمة في تلك الظهيرة، والساعة تشير إلى الثانية بعد الزوال. كعادتها، كانتأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.