fbpx
خاص

الزايدي… يعبر وادي الموت

ربما لا يعرف أحمد الزايدي، الآن، ما يتحدث به الناس عنه. لا يسمعهم وهم يعددون مناقبه، وخصاله. ويتحسرون لفقدانه. رحل الرجل عن الحياة، دون أن يودع أحدا. ترجل عن هذه الدنيا. صامتا هادئا. كما عهده خصومه، قبل أصدقائه. لم يودع أحدا لأن اللحظة، لم تمنحه فرصه، ليتملى في وجوه أصدقائه. قبل أن يغادر. خطفه الموت من الحياة. قليل الكلام. وازن في اختيار الكلمات. وقد علمته مهنة الصحافة. كيف ينتقي المفردات.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.