بقلم: الدكتور محمد البغدادي(*) مع تصاعد تشنج وفتور في تاريخ العلاقات المغربية الفرنسية، بشأن قضية ترحيل الإمام المغربي حسن إيكوسين، وتشديد القيود على منح تأشيرات للمواطنين المغاربة، واتهام المغرب بالتجسس على الشخصيات الفرنسية، والتي شملت الرئيس إيمانويل ماكرون نفسه وأعضاء في حكومته من خلال استخدام
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة تتمة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط