عين أثرية جفت ومركز للتلقيح تعرض للسطو وصار مأوى للمتشردين لم يجعل المعمرون في عهد الحماية، بوسكورة الحديقة الخلفية للبيضاء اعتباطا، إذ استوطنوها دون تردد، وحولوها في تلك الفترة إلى جنة في الأرض بسبب ضيعاتها الكبيرة وزرعهم أزيد من مليون شجرة توت، ما جعل جمالها يضاهي أجملأكمل القراءة »