تقارير
مطالبة بالتحقيق مع رئيس بلدية مولاي بوسلهام
كشفت خمس جمعيات بمولاي بوسلهام ما أسمته “تلاعبات” و”خروقات” ببلدية المدينة، ضمنها استغلال النفوذ لارتكاب خروقات في النقل والبيئة والأراضي والصفقات العمومية وتحويل الغابة المجاورة للشاطئ إلى بقع أرضية سلمت إلى ذوي نفوذ مالي وانتخابي بالمنطقة.
وقالت الجمعيات ذاتها إن رئيس البلدية يساهم في عدة خروقات في مجال التعمير والبناء والبيئة والاستفادة من امتياز استغلال ما يقارب سبعة خطوط نقل دفعة واحدة بمولاي بوسلهام وسوق أربعاء الغرب، وتفكيك واستغلال الأراضي السلالية والملك العام، مضيفة