تحقيق

“كازابلانكيز”… شاهدة على جريمة في حق أم الرياضات

الملعب صار وكرا للانحراف, الأزبال والأتربة تغطي محيط المضمار
أنجبت أبطالا كبارا وإغلاقها متواصل منذ عقد من الزمن وحالها يدمي القلوب

هل تعلم أن الفضاء الذي احتضن أول عداءة عربية وإفريقية تحرز ميدالية ذهبية في سباق 400 متر حواجز في أولمبياد لوس أنجلوس سنة 1984 تحول إلى وكر للمتشردين والمتسكعين والنشالين وقطاع الطرق؟ وهل تعلم أن الحمامات التي كانت تستحم فيها نوال المتوكل وأبطال من عيار فاطمة العوام وإدريس معيزات ومحمد الناعومي وبوشعيب

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.