أطفال ناجون من محرقة إدلب، بجنوب سوريا، حيث صبت طائرات بشار الأسد حممها الكيماوية وغازاتها السامة على مدنيين عزل كانوا يحتمون من الحرب بعدد من المنازل الآيلة للسقوط. انتهى القصف، لكن بدأت للتو أسئلة حارقة تطلع من نظرات مغبرة و«قاتلة» تسائل العالم برمته عما يجري بالضبط بهذاأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.