fbpx
تحقيق

مغاربة بالشمال… الباحثون عن العلاج بسبتة

الدولة الإسبانية تؤمنه والكنيسة تتكفل بالعائلة ومخاوف من تنصير مضمر

كلما أرسلت شمس الصيف أشعتها الأولى، ترفع الحرارة درجة المواجهة بين المغرب والحركات التنصيرية.. تقارير تدق أجراس الإنذار، وإجراءات أمنية احترازية على النقط الحدودية والمنافذ لمنع تسرب وثائق وأدوات تنصيرية من شأنها رد أتباع محمد عليه الصلاة والسلام ببلاد المغرب عن دينهم. ولأن مدينة سبتة التي تقع على مرمى حجر من الفنيدق المغربية، تابعة للإدارة

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى