إلى حدود الآن، مازال حزب الأصالة والمعاصرة، الوحيد الذي نجا من تخبط التيارات الداخلية حول المشاركة في نيل نصيب من الكعكة الحكومية، وظل الحزب موحدا ومتشبثا، منذ ظهور النتائج، بالمرجعية الفكرية والإديولوجية، والمشروع المجتمعي، معيارا لأي اصطفاف. وابتعد الحزب عن لعبة التحالفات وما يسمها من مساومات حولأكمل القراءة »