رأس تمثال يعود للقرن السابع عثرت بعثة أثرية فرنسية على رأس تمثال رخامي يعود إلى القرن السابع الميلادي في العصر البطلمي بالإسكندرية شمال مصر. وأعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، السبت الماضي، نجاح بعثة جامعة ليون والمعهد الفرنسي للآثار الشرقية، في الكشف عن الرأس بأطلال أحد المنازل من القرن السابع الميلادي، أثناء أعمال حفائر البعثة بمنطقة تابوزيرس ماجنا على بعد 45 كيلومترا غرب الإسكندرية. ويعود الرأس إلى "رجل كبير في العمر من العصر البطلمي"، ويصل ارتفاعه نحو 38 سنتمترا، حسب الوزارة. وقال محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إن ضخامة حجم رأس التمثال المكتشف، يشير إلى أنه كان جزءا من تمثال ضخم قائم في مبنى ضخم ذي أهمية سياسية عامة وليس منزلا خاصا. اكتشاف ديناصور عملاق مكن فريق من العلماء من تحديد نوع جديد من الديناصورات العملاقة ذات القرون التي عاشت في شمال إفريقيا قبل حوالي 95 مليون سنة، رغم تدمير بقاياها المتحجرة أثناء الحرب العالمية الثانية. واستند الاكتشاف إلى صور أرشيفية لهيكل ديناصور مفترس، يبلغ طوله 10 أمتار. ووصف الهيكل العظمي الأصلي في 1914 بعد أن تم التنقيب عنه في الواحات البحرية بمصر، ثم خزن مع حفريات أخرى في "مجموعة ولاية بافاريا لعلم الحفريات والجيولوجيا" في ميونيخ. وفي ذلك الوقت، كان عالم الحفريات إرنست سترومر قد أدرج الحفرية ضمن جنس "كارشارودوتوساريس"، المعروفة بالسحلية ذات الأسنان القرشية. وكان الديناصور من أكبر الحيوانات آكلة اللحوم البرية التي عاشت على الأرض.