البحث عن "شهادة الغباء" طالب لويجي بروجنارو، عمدة البندقية الإيطالية بالبحث عن شخص قام بفعل غريب جدا أثار استهجانه واستياء سكان المدينة، الذين طالبوا بمحاسبته. ووثقت كاميرا فيديو، الرجل الذي تبحث عنه المدينة، وهو يقفز من مبنى عال مكون من 3 طوابق إلى قناة مائية، مما دفع بالعمدة بروجنارو بوصفه بأنه "أحمق"، متوعدا بأنه سيعطيه "شهادة الغباء" وكثيرا من الركلات بسبب هذا الفعل. وأكد بروجنارو أنه سيتم القبض على صاحب الفعل الغبي وصديقه، الذي صور مقطع الفيديو. وأظهر المقطع الذي انتشر بسرعة خلال الساعات الماضية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، رجلا مرتديا سروالا داخليا قصيرا فقط، يقفز من مكان مرتفع إلى القناة المائية على بطنه. وأكد العمدة أن السلطات تحقق بكيفية وصول الرجل إلى أعلى المبنى الخاص، وتحديد مكانه لمعاقبته، مطالبا الناس بتقديم أي معلومة عنه. الفاتيكان يعيد آثارا إلى اليونان أعاد الفاتيكان أخيرا إلى السلطات اليونانية 3 قطع من معبد البارثينون احتفظ بها لأكثر من قرنين، خلال احتفال أقيم في متحف الأكروبوليس في أثينا. وقال المطران بريان فاريل، المسؤول عن الترويج للوحدة بين المسيحيين، في كلمة خلال الاحتفال "إن منح اليونان أجزاء من البارثينون كانت محفوظة في متاحف الفاتيكان منذ أكثر من قرنين، يمثل بادرة صداقة وتضامن مع شعب اليونان". وأشارت متاحف الفاتيكان إلى أن القطع المعادة إلى اليونان هي عبارة عن رأس حصان ورأس صبي صغير ورجل ملتح. وأضاف فاريل إن اليونانيين "يرغبون في أن تعاد القطع إلى بلدهم حيث موقعها الأصلي"، مرحبا بقرار إعادة القطع الذي اتخذه البابا فرنسيس. وتأمل اليونان في استرداد منحوتات البارثينون الموجودة في المتحف البريطاني "بريتش ميوزيم" في لندن رغم إعلان سلطات العاصمة البريطانية رفضها إعادة المنحوتات. رقم قياسي للتبرع بالدم سجلت امرأة كندية من ألبرتا رقما قياسيا في موسوعة "غينيس" العالمية لأكبر عدد وحدات دم، تبرعت بها لسنوات. وبدأت جوزفين ميشالوك، والبالغة من العمر 80 سنة، بالتبرع بالدم بعمر الـ22 عاما في 1965، وسجلت ما مجموعه 203 وحدات دم (تعادل كل وحدة دم نصف لتر تقريبا). وقالت ميشالوك "إن شقيقتي كانت أول من شجعني للتبرع بالدم. وكانت تلك البداية". وأضافت "لحسن الحظ أن فصيلة دمي "أو بلوس" الشاملة للتبرع. أحب أن أعرف أن تبرعاتي بالدم تساعد الآخرين.