ثلاثة رجال للإمساك بعنكبوت تسبب العناكب رهبة لدى الكثيرين، يستوي في ذلك الرجال والنساء، الكبار والأطفال، سيما إذا كانت العناكب كبيرة الحجم. وفي واقعة حدثت في بريطانيا، عاد رجل من مانشستر إلى منزله، بعد عطلة قضاها في اليونان، ليجد عنكبوتا ضخما في منزله. وكان العنكبوت الذي رآه سكوت إلوود في حجم كف اليد، ما أثار ذعر الشاب ذي الـ24 عاما وخوفه من المشهد. وكان العنكبوت في غرفة المعيشة، وطلب إلوود من شقيقه وزوج والدته الإمساك بالعنكبوت، وطلب منهما الإمساك به بينما كان يصور المشهد. وتم استدراج العنكبوت باستخدام عود أسنان، وظهر الشاب في مقطع الفيديو وهو يقول "يا إلهي، انظروا إلى حجمها، إنه ضخم الحجم بشكل كبير". ويكره إلوود العناكب، ويرى في ذلك العنكبوت الذي كان مقيما بمنزله أنه الأكبر على الإطلاق. وظل إلوود محتجزا في غرفة النوم حتى تم الإمساك بالعنكبوت. بريطانيان يستقيلان للسفر حول أوربا عمل الزوجان البريطانيان كيران فيلد، 27 عاما، وأليس بالارد، 26 عاما، مستشارين لتكنولوجيا المعلومات طيلة سنوات قبل أن يقررا ترك وظيفتيهما، والسفر عبر القارة الأوربية. بعد استقالتهما، اشترى الزوجان شاحنة صغيرة بـ7 آلاف جنيه إسترليني، وأجرا منزلهما في أكسفورد لتمويل رحلتهما. وبعد تحويل الشاحنة إلى منزل على عجلات، بسرير مزدوج، ومطبخ من متر مربع واحد، و"دش" خارجي، في 2020، اصطحبا كلبيهما في مغامرة كبرى حول أوربا بدأت من شمال فرنسا. وتحتوي الشاحنة على بعض أدوات الرفاهية جنبا إلى جنب مع الأساسيات، مثل آلة صنع القهوة، والمقلاة الهوائية، وشواحن الهواتف، وصوت ستيريو محيطي، وكلها مدعومة بألواح شمسية على سقف الشاحنة وثلاث بطاريات عالية الأداء. مقبرة تتحدى الجاذبية بتوابيت معلقة من المتعارف عليه في جميع أنحاء العالم أن الأموات يدفنون في قبور تحت الأرض، لكن إحدى القبائل في الفلبين كسرت هذه القاعدة من خلال تعليق توابيت الأموات على منحدر صخري بين السماء والأرض. ولقرون، لم تكن قبيلة إيغوروت في الفلبين تدفن موتاها كثيرا، ولكنها ترفعهم على منحدر صخري. ومن المحتمل أنه أحد الأماكن الوحيدة على الأرض حيث سترى توابيت معلقة على منحدر مثل إطارات الصور، مما يجذب السياح كل عام لمشاهدتها. ويقع موقع التوابيت خارج مدينة ساجادا الفلبينية الصغيرة، ويستخدم شعب إيغوروت السطح الصخري لممارسة طقوس قديمة مثيرة للاهتمام. و تتضمن الطقوس التي يبلغ عمرها 2000 عام قيام كبار السن بنحت توابيتهم، ثم بعد وفاتهم، يتم وضع الجسد في "كرسي الموت" الخشبي المربوط بأوراق الشجر والكروم، ويتم تدخينه لمنع التسوس.