أدمن عليه إلى حد الجنون وحياته وعلاقاته انقلبت رأسا على عقب كان “با محمد” سبعيني، يستشيط غضبا من أبنائه وزوجته وكل من بالغ في استعمال الهاتف المحمول، إلى درجة أنه مناسبة وبخ ابنته بسب سلوك زوجها، الذي يتجاهل مشاركته حديثه في كل زيارة ويفضل الغوص بين مواقعأكمل القراءة »