ما يفعله بعض أساتذة التوظيف الجهوي، هذه الأيام، مخجل في حق أنفسهم، مربين وأطرا تعليمية ومؤتمنين، نظريا، على مستقبل البلد، ومخجل في حق مسارهم وتاريخهم، الذي يصرون على تشييده على أسوار راشية من البهتان والابتزاز ولي عنق الحقيقة. فمنذ توقيع مجموعة من خريجي الجامعات على عقود للالتحاق بالتدريس في إطار
أكمل القراءة »
هذا المحتوى خاص بالمشتركين. يمكنكم الإشتراك أسفله والإستفادة من:
التوصل بالنسخة الورقية قبل الساعة 9 صباحًا بالدار البيضاء والرباط. وسيتم التسليم إلى المدن الأخرى من خلال خدمة البريد
الاطلاع على جميع مقالات الصباح عبر الإنترنت ابتداء من الساعة 6 صباحًا