إذا كان أغلب الشباب والمراهقين يعتقدون أن القدرة على السهر بالليل لساعات طويلة، وإلى غاية الساعات الأولى من الصباح، بشكل يومي، خطوة سهلة، نظرا لصغر سنهم ولقدرتهم على مقاومة النعاس من أجل استعمال الهاتف المحمول والإبحار في الأنترنيت أو للاستمتاع بألعاب الفيديو رفقة مجموعة من الأصدقاء فيأكمل القراءة »