إذا كانت سياقة الدراجات، خاصة الكبيرة الحجم بشكل جنوني تستهوي الشباب والمراهقين، الذين ينخرطون في فرق تتخذ من كورنيش مسجد الحسن الثاني وعين الذئاب وبعض الأماكن الخالية حلبة للسباق واستعراض مهاراتهم في “الكابراج»، ويعتبرون هوايتهم مجرد سلوك عاد يدخل ضمن الحرية الشخصية، فإنهم لا يدركون أن أفعالهمأكمل القراءة »