عين الذئاب … لواء أزرق بمصطافين أقل
شركة خاصة تتولى التنظيف وإحساس متزايد بالحفاظ على البيئة لدى مرتادي الشاطئ
من الحسنات التي مازالت تُحسب للعاصمة الاقتصادية، على قلتها طبعا، شاطئ من حجم ومكانة و”طهارة” عين الذئاب. أولا موقعه الاستراتيجي، فهو يتوسط، تقريبا، الميتروبول. وعدة خطوط حافلات تؤمن النقل إليه، مثل الحافلة رقم 9 التي تنطلق من وسط المدينة، أو الحافلة رقم 90 التي تربط بين الحي المحمدي وعين الذئاب…
ومن حسنات الشاطئ نفسه أنه حائز على لواء أزرق، من بين أوائل الشواطئ التي حازته، إذ حصل عليه في صيف سنة 2005. وما يحسب له كذلك أنه شاطئ صُنف هذه السنة أيضا على أنه واحد من الشواطئ الجيدة الصالحة لاستحمام المصطافين. شاطئ لا يرتاب أحد البتة، بمجرد أن يترجل من سيارته أو الحافلة التي تقله أو الدراجة النارية أو الهوائية ويقصده، في أنه واحد من أنظف شواطئ البيضاء والمملكة على حد سواء. وهو من الشواطئ القليلة التي