وحدهم المرضى وأسرهم ومرافقوهم يدفعون ثمن الإضرابات القطاعية، أو الفئوية التي تشهدها المراكز الاستشفائية الكبرى والمؤسسات الصحية، إذ غالبا ما يتحول هؤلاء إلى “رهائن” في حرب طاحنة بين الوزارة والأطباء والممرضين والتقنيين. وتعكس هذه الصور القادمة من أمام المستشفيات مشاهد “اللخبطة” والتيه والحكرة لمرضى يتركون على أسرتهم،أكمل القراءة »