مع كل موسم شتاء، تعود المعاناة لترخي بظلالها على سكان جبال الأطلس، جراء موجة الصقيع المصحوبة بالثلوج. موجة البرد، ولو أنها موسمية، ويمكن احتواؤها من قبل المسؤولين بالإعداد القبلي، إلا أنها مازالت مغيبة في البرامج الحكومية، وتزداد معاناة السكان بسبب انعدام التجهيزات الأساسية، والتلاعب في حطب التدفئة.أكمل القراءة »