أطل الربيع العربي بظلال التغيير على الانتخابات المهنية للمحامين في سبع عشرة هيأة بالمغرب للولاية ما بين 2012 و 2014.
واستطاع شعارا التغيير والرحيل اللذان رفعهما محامون بأغلب النقابات أن يساهما في أن تحظى وجوه جديدة بالفوز، وهو ما فسر من قبل المهتمين بأنها رغبة أكيدة في التغيير، لأجل تفادي الأخطاء الناجمة عن تولي وجوه معينة لزمام أمور المحامين، بالنظر إلى ما آلت إليه أوضاع المهنة، التي أضحت محط اتهام. هذا