بوجه مكشوف، خرج للحديث عن حياته الخاصة، وكيف أن حمله لفيروس السيدا، لم يحل دون توقف نشاطه الجنسي، أو الابتعاد عن عالم الدعارة. مثلي من أكادير، كشف بعض المستور عن الحياة الخاصة لبعض المصابين بفيروس السيدا، والذين يجدون أنفسهم مضطرين إلى الاستمرار في عرض خدماتهم الجنسية، رغمأكمل القراءة »