fbpx
ملف الصباح

مريم: مشغلتي مثل أمي

اشتغلت في منازل كثيرة في البيضاء، وخدمت عائلات عديدة، إلا أنها لم تجد، الأسرة التي قد تقدر ظروفها الصعبة وتعاملها معاملة لائقة، وهو الأمر الذي كانت تضطر معه إلى “الهرب”، والبحث عن عائلة أخرى، تراعي مشاعرها، ولا تحسسها بالنقص وبأنها خادمة. تقول “مريم”، اسم مستعار، لا يتجاوزأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى