اشتغلت في منازل كثيرة في البيضاء، وخدمت عائلات عديدة، إلا أنها لم تجد، الأسرة التي قد تقدر ظروفها الصعبة وتعاملها معاملة لائقة، وهو الأمر الذي كانت تضطر معه إلى “الهرب”، والبحث عن عائلة أخرى، تراعي مشاعرها، ولا تحسسها بالنقص وبأنها خادمة. تقول “مريم”، اسم مستعار، لا يتجاوزأكمل القراءة »