رفض وزراء سابقون في العدالة والتنمية العودة إلى أحضان حزبهم على مقربة من عقد مؤتمره الوطني التاسع، أبرزهم عزيز رباح، الذي كان يعد من أهم الوجوه في الحزب نفسه، حضورا في وسائل الإعلام والدفاع عنه، رغم الخلافات الباطنية مع بعض قادته، أبرزهم عبد إلاله بنكيران. ويراهن رباح على جمعيته التي تركت بينها وبين حزب "المصباح" مسافة كبيرة، ونجحت في استقطاب أسماء شابة في مختلف المجالات والتخصصات، وباتت لها امتدادات وحضور وازن خارج أرض الوطن. ع.ك