الأولى
حيرة تلاميذ انتظروا الملك ثماني ساعات
طول الانتظار أفسد فرحتهم وأيقظ في آبائهم ذكريات عهد البصري
«لم أر الملك»، قالها بصوت متعب، قبل أن يتوجه رأسا إلى المائدة، «فيا الموت ديال الجوع». بعد أن بدأ يشعر بالشبع، التفت إلى الوجوه التي تنتظر أن يخبرها بما جرى. متلهفة إلى معرفة التفاصيل. وما أن أبعد عنه «الصينية»، حتى بادرته والدته بالسؤال، «إوا حمزة عاود لينا علاش ما شفتيش الملك؟».