تعرض عبد اللطيف الميراوي، وزيـــر التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، السابق، لقصف شديد حتى من قبـــل برلمانيي الأغلبيــة الذين كانــوا سندا له منذ ثلاث سنـــوات، باستثناء امتعاضهم من رفضه طلبات تشييد الأنوية الجامعية. ونسب البرلمانيون، معارضة وخاصة الأغلبية كل المساوئ إلى الميراوي وجعلوا منه كبش فداء، ومنهم من طالب بمساءلته عن سبب رفضه حل مشاكل كليات الطب التي استمر الإضراب فيها لسنة. أحمد الأرقام