وحيد قرن نادر رصد في منتزه وطني في أندونيسيا صغير وحيد قرن جاوي يشكل عينة نادرة من هذه الحيوانات، مما يعزز الأمل بإمكان حفظ هذا النوع الذي يعد من أكثر أنواع الثدييات عرضة للانقراض في العالم. والحيوان، الذي رصد هو صغير وحيد قرن يقدر عمره بما بين ثلاثة وخمسة أشهر، لكن جنسه لا يزال مجهولا. وشوهد الشهر الماضي في لقطات لإحدى الكاميرات المخبأة البالغ عددها 126 في منتزه أوجونغ كولون الوطني في جزيرة جاوة غرب العاصمة الأندونيسية جاكرتا. وقال المسؤول في وزارة البيئة الإندونيسية ساتياوان بودياتموكو في بيان، نشر السبت الماضي "الحمد لله، هذه أخبار جيدة تثبت أن حيوانات وحيد القرن الجاوي، الموجودة فقط في أوجونغ كولون، يمكنها التكاثر بشكل صحيح". اصطدام طائرتين بلندن قالت شركتا طيران "فيرجن أتلانتيك" والخطوط الجوية البريطانية إن طرف جناح طائرة تابعة للشركة الأولى، لم يكن على متنها ركاب، اصطدم بطائرة متوقفة تابعة للثانية أثناء قطرها على أرض مطار هيثرو في لندن، السبت الماضي. وقال مطار هيثرو، أكثر مطارات بريطانيا ازدحاما بالمسافرين، إنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات بين الركاب وإنه لا يتوقع استمرار تأثير هذا الحادث على أي من عملياته. وذكرت الخطوط الجوية البريطانية، في بيان لها "فرقنا الهندسية تقيم طائرتنا، ووفرنا طائرة بديلة للحد من أثر الحادث على زبنائنا". وقالت "فيرجن أتلانتيك" إن طائرتها من طراز بوينغ 787-9، وإنها كانت قد أتمت لتوها إحدى الرحلات. وأوضحت أن الحادث وقع عند مبنى الركاب الثالث، بينما كان يتم قطرها إلى منطقة أخرى. انتحار بعد رحلة علاجية للتأمل حذر الخبراء من مخاطر نشاط التأمل المكثف على الصحة العقلية بعد انتحار ثلاثة أشخاص، وفق ما نقل موقع "ديلي ميل" البريطاني. وفي التفاصيل، توفي ثلاثة أشخاص بطريقة مأساوية بعد رحلة تأملية في أحد المنتجعات ويعتقد أن كل الحالات كانت نتيجة لرد فعل سلبي بعد علاجات التأمل النفسية المبالغ بها. وتمارس عادة الخلوات نوعا من التأمل الذي يسمى "فيباسانا" حيث يجلس المشاركون في صمت لمدة تصل إلى 11 ساعة يوميا، دون التحدث وحتى الضحك. وكانت جاكي ماكديرموت من بين الضحايا، التي عثر عليها متوفية بعد قيادتها للسيارة في منتصف الليل وهناك أيضا ميغان فوغت، التي وصفها أصدقاؤها بأنها مغامرة ومحبة للمرح، قبل أن تشارك ضمن نشاطات التأمل في المنتجع، وفي الوقت نفسه، تم العثور على جثة إيان ثورسون. وبينما زعم الكثير من الأشخاص أنهم مروا بتجربة إيجابية في مراكز التأمل، وصفها آخرون بأنها تشبه عقوبة السجن الطوعية واتهموا المعلمين بإظهار سلوك غير مسؤول.