الأولى

عندي ما يكال … حزب “الطاكسي”

كلما ووجه أصحاب “الطاكسيات” بالممارسات غير المنسجمة مع تقديم خدمات مرفق عمومي، يردون بأنهم أول الضحايا بين مطرقة ملاكي المأذونيات، وسندان الشروط المجحفة في تحديد الثمن وتكاليف الإصلاح والمحروقات. وفي الوقت الذي تتعاظم فيه شكايات الزبناء من مزاجية السائقين ومعاملاتهم السيئة، كشفت فدرالية النقابات الديمقراطية (قطاع سياراتأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.