دلفين بإبهام يثير الجدل وجد العلماء أنفسهم في حيرة من أمرهم بشأن اكتشاف دلفين في اليونان، الذي يبدو أنه يمتلك زوجا من "الإبهام"، ما يمثل حالة نادرة. "كانت هذه هي المرة الأولى التي نرى فيها هذا الشكل المفاجئ للزعانف خلال 30 عاما من المسوحات في البحر وأيضا في الدراسات أثناء مراقبة كل الدلافين التي تقطعت بها السبل على طول سواحل اليونان لمدة 30 عاما،" يقول ألكسندروس فرانتزيس، المنسق العلمي والرئيس من معهد أبحاث بيلاغوس للحيتانيات، لموقع "لايف ساينس". ورصد فرانتزيس وفريق البحث الدلفين في مناسبتين منفصلتين في الصيف الماضي أثناء إجراء مسوحات للقوارب في خليج كورينث في البحر الأيوني. ورغم أنه واحد من بين 1300 دلفين مخطط يعيش في الخليج، إلا أنه كان الوحيد الذي أعطى الباحثين علامة تعجب دائمة، وفق ما نقل موقع "نيويورك بوست". علاقة حب تجمع ضابطة وسجينا أكدت تقارير رسمية بأن ضابطة في سجن تبادلت مكالمات جنسية عبر الهاتف مع أحد السجناء. ووفق موقع "ذا صن"، فإن اتهامات قدمت ضد روث شميلو، البالغة من العمر 26 عاما، بإقامة "علاقة غير لائقة" لمدة خمسة أشهر مع السجين، الذي كان خلف القضبان في سجن ويلز بإنجلترا، حيث كانت تعمل. واعترفت روث أنها كانت "تمارس الجنس عبر الهاتف يوميا" مع السجين بعد أن قام بتمرير رقم هاتفه على ورقة صغيرة. وبدلا من الإبلاغ عن وجود هاتف سري في زنزانته، اختارت الضابطة الشابة الاتصال به وبدء علاقة غرامية معه، بحسب المعلومات. وأفاد المدعي العام ماثيو كوبي بأن الثنائي بدأ في إجراء "محادثات على طراز المراهقين"، وأرسل السجين رسالة نصية إلى روث في عيد ميلادها وصفها فيها بـ "الأميرة". اكتشاف دارة رومانية فاخرة أعلنت وزارة الثقافة الإيطالية الثلاثاء الماضي اكتشاف دارة رومانية فاخرة "دوموس" يعود تاريخها إلى أكثر من ألفي عام، تضم فسيفساء "لا مثيل لها" مكونة من أصداف وشظايا زجاج ورخام. وقال وزير الثقافة جينارو سانجيوليانو في بيان له إن هذه الدارة الفاخرة التي بناها أثرياء الرومان، تقع في قلب موقع الكولوسيوم الأثري، وهي "كنز أصيل". وتمتد الدارة على عدة طبقات، "وما يجعل الاكتشاف استثنائيا هو وجود فسيفساء جدارية غير عادية، لا مثيل لها بسبب تعقيد المشاهد التي أنشئت فيها. و"تظهر الفسيفساء ثلاث سفن كبيرة تشق الأمواج باتجاه مدينة ساحلية تنتشر على جدرانها أبراج صغيرة وأروقة، في مشهد يشير إلى أن مالك الدارة الفاخرة انتصر في المعركة. ولم يتم حتى الآن اكتشاف سوى عدد قليل من الغرف، وستستمر الحفريات الأثرية حتى 2024.