هاجمت الشرطة بأسراب النحل قالت سلطات ولاية ماساتشوستس الأمريكية إن امرأة تواجه عدة اتهامات لإطلاقها سرباً من النحل على مجموعة من رجال الشرطة، بعضهم مصاب بحساسية للسعات النحل، أثناء محاولتهم توجيه إشعارا لها بإخلاء المكان.ودفعت روري إس وودز (55 عاماً)، ببراءتها من التهمة الموجهة في محكمة سبرينغفيلد الجزئية، وأفرج عنها بدون كفالة، بحسب موقع "ماس لايف"، نقلاً عن سجلات المحكمة. وقال التقرير إنّ وودز، التي تعيش في هادلي، وصلت في سيارة رباعية الدفع تسحب مقطورة تحمل خلايا نحل. وبدأت في "هز" خلايا النحل، وكسرت الغطاء عن إحداها، ما تسبب في اندفاع مئات النحلات للخارج، ولسع شرطي واحد في البداية. وأضاف التقرير أنّ قوات الشرطة اعتقلت وودز، التي كانت ترتدي ملابس النحالين لحماية نفسها، بعد تعرُّض العديد من رجال الشرطة للسع، بينهم ثلاثة يعانون من حساسية لسعات النحل. الروبوتات تبني أول نفق في العالم تم الكشف عن أول نفق تحت الأرض في العالم تم بناؤه بالكامل بواسطة الروبوتات، والذي يمكن أن يمهد الطريق لبناء أنفاق أسرع بعشر مرات وبنصف تكلفة الطرق التقليدية. وصنعت نظام الروبوت هذا، الشركة البريطانية الناشئة "هايبر تانيل" لبحوث التكنولوجيا، باستخدام مجموعة من التقنيات، والتي تضم طابعة ثلاثية الأبعاد، وماسحًا رقميًا تحت الأرض، وبدعم من الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي. وعمل أسطول الروبوتات "هايبربوت" على تصميم هيكل النفق بالطابعة ثلاثية الأبعاد، عن طريق نشر مواد البناء مباشرة في حفرة النفق. وأنشئ النفق بطول يبلغ 6 أمتار، وارتفاع مترين، ويصل عرضه إلى مترين كذلك. وأوضح ستيف جوردان، المدير التنفيذي لشركة "هايبرتنيل"، أن هذا النظام لا يحتاج لدخول عمال البناء إلى هيكل النفق أثناء بنائه، حيث يهدف تطويره ليكون بديلًا عنهم في بناء أنفاق الطرق، وبذلك الحد من مخاطر السلامة في مشاريع البناء. "هاري بوتر" على نقود بريطانية أعلنت هيأة سك العملة الملكية البريطانية (رويال مينت) أن شخصية الساحر الشهير هاري بوتر ستظهر على سلسلة عملات معدنية في المملكة المتحدة، بما يشمل قطعاً من فئة 50 بنساً. وقالت الهيأة في بيان إنها أطلقت "مجموعة من العملات السحرية للاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين لـ"هاري بوتر وحجر الفيلسوف"، وهو الجزء الأول من سلسلة الروايات الشهيرة للمؤلفة جاي كاي رولينغ والتي حققت نجاحاً عالمياً ساحقاً. وتشمل السلسلة أربع قطع نقدية، تحمل إحداها صورة الساحر الشهير واضعاً نظارات طبية، فيما تظهر القطع الباقية قطار هوغورتس السريع والبروفيسور ألبوس دمبلدور ومدرسة هوغورتس للسحرة. وزُوّدت القطع النقدية خصوصاً بتأثير بصري يحاكي أثر "صاعقة البرق" عند وضعها أمام الضوء، وهو ما كان ممكناً بفضل تقنية ليزر متطورة تعطي الطابع "السحري" للعملات المعدنية، وتمنحها أيضاً ميزات أمان وتوثيق، بحسب "رويال مينت".