مروحية تلتقط صاروخا فضائيا نجحت شركة "روكيت لاب" المتخصصة في الفضاء والتي تتخذ من كاليفورنيا مقرا لها، في تنفيذ عملية هي الأولى من نوعها، عن طريق التقاط صاروخ ضخم، في تجربة قد تفتح بابا للكثير من الإجراءات المتعلقة باستعادة الصواريخ الفضائية بعد عودتها إلى الأرض وتخفيض التكاليف. وانطلق الصاروخ من شبه جزيرة ماهيا بنيوزيلندا ونجح في إرسال 34 قمرا صناعيا إلى المدار في صباح الثلاثاء الماضي، وكان هذا الجزء الأول من المهمة، إذ تضمن الجزء الثاني محاولة التقاط الصاروخ المعزز في الهواء خلال مرحلة العودة إلى الأرض. وبحسب "ديلي ميل" البريطانية، نفذ الصاروخ أربع مراحل، ليصل إلى الغلاف الجوي للأرض، وفتح مظلته وعاد باتجاه الأرض. ولكن بعد نجاح المروحية الثانية واصطياد الصاروخ وحمله لفترة وجيزة، أجبر طاقم المروحية على تركه يذهب مرة أخرى لأسباب تتعلق بالسلامة، وسقط في المحيط الهادئ، حيث تمت استعادته بواسطة قارب كان في انتظاره. وظيفة نادرة تشمل عد طيور البطريق أعلن أبعد مكتب بريد في العالم في القارة القطبية الجنوبية عن وظيفة فريدة من نوعها تناسب الأشخاص المغامرين، وتتضمن مهام هذه الوظيفة عد طيور البطريق. وأطلق مكتب البريد في "بورت لوكري" المعروف أيضا باسم "مكتب بريد البطريق" دعوة لتوظيف قائد فريق "ملهم وقوي" ليشرف على أربعة أو خمسة أشخاص ويساعدهم في إدارة العمليات الموسمية للموقع. ومع ذلك، فإن العمل في القاعدة ينطوي على بعض التحديات، فإلى جانب درجات الحرارة المتجمدة، والتي ستكون بضع درجات فقط فوق الصفر في معظم الأيام، يعيش الموظفون في كوخ نيسين المبني لهذا الغرض، ولديهم اتصالات محدودة مع العالم الخارجي ولا يمكنهم الوصول إلى المياه الجارية. وستقدم السفن الزائرة خدمة الاستحمام للموظفين كل بضعة أيام، ولكن عندما تكون الظروف سيئة، قد يضطر الموظفون للبقاء لمدة تصل إلى أسبوعين دون استحمام. وفي حالة الطوارئ، قد تستغرق عمليات الإجلاء الطبي إلى المستشفى ما يصل إلى سبعة أيام. امتلاك حيوان أليف يقلل ضغط الدم يلعب الإجهاد والنظام الغذائي السيء وقلة التمارين الرياضية دورا في قراءات ارتفاع ضغط الدم، ومع ذلك، قد يكون امتلاك حيوان أليف مفيدا في تخفيض ضغط الدم. وأشارت دراسة نشرت في المجلة الطبية "سركيلاسيون" إلى أن الأبحاث أثبتت مرارا وتكرارا أن ملكية الحيوانات الأليفة يمكن أن تساعد في خفض قراءات ضغط الدم. ونقلا عن دراسة أسترالية، شملت 5741 مشاركا، كان لدى أصحاب الحيوانات الأليفة ضغط دم إنقباضي أقل من أولئك الذين ليس لديهم حيوانات أليفة، حتى عندما كان مؤشر كتلة الجسم متشابها.