< تزيد فرصة حدوث الكوابيس إذا كان أحد أفراد الأسرة يعانيها أيضا أو يعاني أحد اضطرابات النوم السلوكية الأخرى، مثل الكلام أثناء النوم. < تؤدي بعض العادات السيئة في الطعام والشراب إلى نوع من التخمة وضيق التنفس وبالتالي تزيد فرصة حدوث الأحلام المفزعة والكوابيس، وهو ما يجب أخذه بعين الاعتبار لتجنبها. < قد يسبب اضطراب الكابوس، النعاس المفرط أثناء النهار، والذي قد يؤدي إلى مشاكل في المدرسة أو العمل أو المشاكل في القيام ببعض المهام اليومية، مثل القيادة والتركيز. < هناك عدة علاجات معرفية سلوكية للتخلص من الكوابيس، من بينها علاج تكرار الصور، وجعل نهاية الحلم المزعج سعيدة، من خلال تذكر الكابوس وكتابته، وتغيير نمطه العام والقصة والنهاية، أو أي جزء آخر في الحلم ليجعله أكثر إيجابية وأكثر جمالا.