fbpx
خاص

الحاضي يقتل تسعة أطفال ويصبح آلة انتقام بالسجون

حين تفجرت قضية عبد العالي الحاضي، لم يكن أحد يتوقع عقوبة أخرى غير الإعدام للرجل الذي قتل ببرودة دم تسعة أطفال بعد اغتصابهم بطريقة وحشية. ولم يكن أحد يضع اختيار “الحق في الحياة” على مبررات الحكم. بل لم يتوقع أيضا أحد ألا تأخذ مشاعر الندم الرجل وهو يقبع في السجن المركزي بالقنيطرة قبل أن يرحل إلى سجن مول البركي بآسفي، إذ كانت حوالي ثماني سنوات، ليستعيد المسجون وعيه وإنسانيته ويطلب المغرفة ويبحث عن وسيلة لتخفيف عقوبته. لكن الحاضي أصبح حاكما في المؤسسة السجنية، حسب شكايات نزلاء، أكد أحدهم أنه تحول إلى آلة لتنفيذ العقوبات في حق كل نزيل لا يرضخ لبعض الموظفين.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.