fbpx
خاص

محكومون بالإعدام يدافعون عن “الحق في الموت”

أقسى من الموت، آلام الموت نفسه، والأفظع منهما أن يصبح الموت رجاء، وحبل المشنقة “ملفا مطلبيا”، أو حين تفتح الصدور طواعية على منصات إطلاق الرصاص، ويغدو الرمق الأخير خلاصا من قتل مبرمج يأتي، أو لا يــــــــــــــأتي.
بسجون المغرب، لا يكترث سكان أحياء الإعدام، كثيرا، بالنقاشات الصاخبة والمشتعلة، اليوم، بين أنصار إلغاء عقوبة الإعدام المستندين إلى النصوص القانونية والعهود الدولية لحقوق الإنسان، وبين المطالبين بالإبقاء عليها، أو حتى المهددين باللجوء إلى المحاكم الدولية لمتابعة الخارجين عن “شريعة القصاص”، هم يؤمنون، فقط، بأن حياة

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.