تتفق جل الخطابات الفاعلة في المجال السوسيو-تربوي على أن أزمة النظام التربوي ببلادنا راجع إلى خلل وظيفي وتقني بالدرجة الأولى، وكذلك نتيجة لعوامل متعددة متسمة بالتشابك التاريخي متمثلة في العجز الابداعي لدى القائمين على النظام التربوي في تأسيس مرجعية تربوية بديلة تساهم في خلق (مشروع تربوي بديلأكمل القراءة »