تحول وزير سابق، ينتمي إلى حزب سياسي معروف، ويعد اليد اليمنى لرئيس حزب، إلى مساعد رئيسي لزوجته في طهو "طواجين السمك"، وهو المعروف بها عندما كان طالبا بظهر المهراز بفاس. وبالصدفة، اتصلنا بالوزير "الطباخ"، لاستطلاع رأيه بخصوص حكاية أو موقف، وقع فيه، وهو تحت الحجر الصحي، ليرد علينا "أسي عبد الله، واش كاين أكثر من مراتك، تردك طباخ ليل نهار". وقال المصدر نفسه، الذي طلب عدم ذكر اسمه " يا ليت الأمر، وقف في حدود الطبخ، فهي باتت تجبرنا على مساعدتها في تعقيم البيت وتجفيفه، وفي ذلك متعة ما بعدها متعة". ع.ك