قد يكون العنوان الألطف (على الإطلاق) لحصيلة تدبير بعض المدن الكبرى منذ الانتخابات الجماعية إلى اليوم، أي بعد مرور أكثر من ثلاث سنوات على أكبر عملية تدمير ممنهجة شهدتها الحواضر، التي يفوق عدد سكانها 500 ألف نسمة، والمندرجة في إطار نظام وحدة المدينة. تجربة سيئة للنسيان والإدانة،أكمل القراءة »